حبيبي أتسالني عن إسمي !؟
كم مرة سألت عن إسمي و أذكرك به فتنسى ؟
فكيف ينسى المحبوب إسم أحب الناس إليه !!
أتنساني ...
حبيبي تنساني ..!!
و أنا مذ رأيتك ملكت حياتي
و وجداني ...
كيف تنساه !؟
وفي عينيك رسم أحرفه
وفي همساتك ...
تحرقني نظراتك كلما التقيت بها
أعلم منها كم أنت تهواني
وأني ألف أهواك
أعشقك ...
و اتمنى لقياك حبيبي
ثم أعود لسؤالك ، قل لي بربك
أنسيت إسمي أم أنك تتناساه .. ؟
إن كنت نسيت
فإسمي مكتوب بالدماء على كل جرح
على كل عذاب قلب
على كل طريق و درب
محفوف بلأاشواك ، تدمي خافقي
و سبيلي للمنى مسلكه صعب
لكني أحببتك
و حبك أكبر من كل ذنب
ومع هذا تمنيت قلبك يحتويني
بين حناياه ...
وإن كنت إسمي تناسيت ؟
فيكفيني الإهتمام الذي أبديت
لتثير العاطفه عندي و تحرك الأشواق بقلبي
و تشعل الحنين في صدري
لأعلم أنك تفتح المغاليق بسؤالك
و تزيل التراب عن رتاج القلب
لتفسح مكانا للأمل
لتهفو أطياف المنى حول زهور الحب
وإن تذكرت إسمي ؟
فتذكره ..
زنابق الحقول و سنابل المروج
والشروق و الافول
فكم مرة إحتضنت أشواقي إليك
مد يدك لتنشلني من عجز نفسي
ووهن جسمي
لأخرج من قوقعة يأسي
فأنت من أبحث عنه
وأنت من أحببت
من قبل أن أعرفك وتعرفني أنت
أنت من أردت
و من عشقت
و من هويت
لأنسى معك من خلال الحاضر عذاب الماضي
لأحيا معك الحب كما تمنيت
هناك مدلول آخر
فدعني أستخلص منه أنغام الحب
وأستوحي ألحان الحنان والشوق
دعني دعني أرتوي من منهله العذب
فليساعدني
في ذلك الرب حبيبي
لا تبذل كثيرا من جهد
فهذا هو إسمك سطرته
بأريج الورد بشذى الزهر بغسق الفجر
بألق البدر على كل بدائع الكون
بمداد طاهر
إستخلصته من نبع العين
من كل فن ولون
حيث أرى تراك عيني
فإسمك حبيبي من جنات الخلد
طرزته بأحرف من نور على صفحات روحي
فكيف أنساك وتنساني ؟
وكل المعاني
الحلوه لمستها في سحر عينيك
في لمسة يديك
وكل المعاني الساميه بكل عاطفة نبيله
خرجت كاعذب ترنيمة من بين شفتيك
عرفت معك الحب من غير تصريح منك
من خلال النظرات والحنين
والحنين في البعد
واللهفة للحظة اللقاء والقرب
وبعد أن عرفت إسمي وتأكدت ..
وبعدما بقلبي إليك إهتديت
دعني أعلم منك حقا ما نوع الأحاسيس التي ستهديها إلي ؟
ودعني أسمع منك كلمة أحبك
يرددها معك الصدى
تنشر كالعطر كالشذى
تطير مع الطيور في الفضا
ليسمعها كل موجود في الوجود
على طول المدى
حبيبي أحبك
أنت
كم مرة سألت عن إسمي و أذكرك به فتنسى ؟
فكيف ينسى المحبوب إسم أحب الناس إليه !!
أتنساني ...
حبيبي تنساني ..!!
و أنا مذ رأيتك ملكت حياتي
و وجداني ...
كيف تنساه !؟
وفي عينيك رسم أحرفه
وفي همساتك ...
تحرقني نظراتك كلما التقيت بها
أعلم منها كم أنت تهواني
وأني ألف أهواك
أعشقك ...
و اتمنى لقياك حبيبي
ثم أعود لسؤالك ، قل لي بربك
أنسيت إسمي أم أنك تتناساه .. ؟
إن كنت نسيت
فإسمي مكتوب بالدماء على كل جرح
على كل عذاب قلب
على كل طريق و درب
محفوف بلأاشواك ، تدمي خافقي
و سبيلي للمنى مسلكه صعب
لكني أحببتك
و حبك أكبر من كل ذنب
ومع هذا تمنيت قلبك يحتويني
بين حناياه ...
وإن كنت إسمي تناسيت ؟
فيكفيني الإهتمام الذي أبديت
لتثير العاطفه عندي و تحرك الأشواق بقلبي
و تشعل الحنين في صدري
لأعلم أنك تفتح المغاليق بسؤالك
و تزيل التراب عن رتاج القلب
لتفسح مكانا للأمل
لتهفو أطياف المنى حول زهور الحب
وإن تذكرت إسمي ؟
فتذكره ..
زنابق الحقول و سنابل المروج
والشروق و الافول
فكم مرة إحتضنت أشواقي إليك
مد يدك لتنشلني من عجز نفسي
ووهن جسمي
لأخرج من قوقعة يأسي
فأنت من أبحث عنه
وأنت من أحببت
من قبل أن أعرفك وتعرفني أنت
أنت من أردت
و من عشقت
و من هويت
لأنسى معك من خلال الحاضر عذاب الماضي
لأحيا معك الحب كما تمنيت
هناك مدلول آخر
فدعني أستخلص منه أنغام الحب
وأستوحي ألحان الحنان والشوق
دعني دعني أرتوي من منهله العذب
فليساعدني
في ذلك الرب حبيبي
لا تبذل كثيرا من جهد
فهذا هو إسمك سطرته
بأريج الورد بشذى الزهر بغسق الفجر
بألق البدر على كل بدائع الكون
بمداد طاهر
إستخلصته من نبع العين
من كل فن ولون
حيث أرى تراك عيني
فإسمك حبيبي من جنات الخلد
طرزته بأحرف من نور على صفحات روحي
فكيف أنساك وتنساني ؟
وكل المعاني
الحلوه لمستها في سحر عينيك
في لمسة يديك
وكل المعاني الساميه بكل عاطفة نبيله
خرجت كاعذب ترنيمة من بين شفتيك
عرفت معك الحب من غير تصريح منك
من خلال النظرات والحنين
والحنين في البعد
واللهفة للحظة اللقاء والقرب
وبعد أن عرفت إسمي وتأكدت ..
وبعدما بقلبي إليك إهتديت
دعني أعلم منك حقا ما نوع الأحاسيس التي ستهديها إلي ؟
ودعني أسمع منك كلمة أحبك
يرددها معك الصدى
تنشر كالعطر كالشذى
تطير مع الطيور في الفضا
ليسمعها كل موجود في الوجود
على طول المدى
حبيبي أحبك
أنت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق